D_najah عضو نشيط
عدد المساهمات : 21 نقاط : 5373 شكر وعرفان : 5 تاريخ التسجيل : 09/05/2010
| موضوع: عزائي الوحيد من الدنيا هو سعادتك (و) موتي الأحد مايو 09, 2010 5:21 am | |
| طويل هو طريق السفرلم تكن هناك فرصة حتى للوداعستطول السنين بناوأنا حتى لم أنل من ملامحك الممزوجة ببصريما ناله الآخرون منكفهل سأشتاق لك لأبعد مما اشتقت لك حتى الآن؟قوي هو هذا القلبقلب أحب من دون أن ينام في جوفه الحب يومالطالما كنت غائبا منذ عرفتك حتى السفركيف ودعت أشياءكولم تودعني؟كيف سأنساك إن بقيت بعيدا لآخر الألحان؟كيف لهذه البلاد (كما أصحابها) أن تعود إن بقي الأبد مغرما بالاحتفال عند كل محاولةتحت ظلال المطارات التي حفظت أوصافك أكثر مني؟كيف لهذا الحب أن يعيش بالمنافي؟أين سنربي ضحكاتنا إن حملت جنسية المسافر طوال هذه الملاحم؟يا أيها البطولي بخوفك من قلبكسأشتاق لك عند كل مساء..وإن يكن.. فهل سيؤثر ذلك على شروق الشمس.. أو الغروب؟هل سأبكي حتى يسود ما تحت عيوني؟وهل في تعبي مكانا سوى لهذا الحب؟سأنسى بأن أتناول الطعام حتى أصاب بالدوار..سأنام هربا من الشوق..سأحاول أن أتجمد من شدة البرد في ليال الصيف الصعبة على كيان الكلمات..سأصاب بفقر الدمكما كنت دائما..سأصبح خيالا..أو ظلا..سأصبح شاعرا أو مجنونا..
لقراءتها كاملة ... http://www.najah.edu/?page=3134&news_id=6100
| |
|